في ظل الاننفتاح الرياضي الذي عرفه المغرب مؤخرا في بعض المجالات الرياضة ونظرا لقلت المساحة الارضية للمارسة الرياضة بعدما اصبح العمران ياخد كل المجلالت الارضية واصبح الشباب لا يجدون مكان لممارسة الرياضة رات الدولة في شخص وزرها ان تنشا ملاعب القرب وذالك لخلق متنفس للشباب هذه المتنفسات انشات في كتير من المدن المغربية وبمبالغ باهضة جهزت ونشكرهم على الفكرة لكن لننا لوم في شكل احتجاج لما هو عليه شكل تلك القاعاة الرياضية من عدم النضام في التسير والاستهتار بتلك المنشىت من طرف اشخاص لا ندري منهم ولا من عينهم ومن المسؤول عن كل ذالك اصبحت تلك القاعات مدرة للدخل لبعض الناس الذي يستحلون المال العام ومن جيوب ابناء الفقراء الذي لا يريدون شيئا سوى ممارسة الرياضة التي اصبحت الحصة فيها وهي ساعة في بعض المناطق ب200 درهم وفي اماكن اخرى بارقام موازية وفي مكان الذي تعتبره الدولة من اكبر الاماكن فقرا وهشاشة ب 50درهما للساعة وبالليل 70 درهما
تلك القاعات تدر مدخولا كبيرا والكل يتسائل ليس من باب الفضول ومن من باب الخوف على المال العام اين تذهب كل تلك الاموال ومن يجنيها ومن هي الجهة المكلفة بذالك ؟ كترت الاشاعات والاقاويل ولا ندري ان كانت حقيقة ام صواب الا ان المسؤولين غير آبهين بما يحدث في منشآت الدولة
تلك القاعات تدر مدخولا كبيرا والكل يتسائل ليس من باب الفضول ومن من باب الخوف على المال العام اين تذهب كل تلك الاموال ومن يجنيها ومن هي الجهة المكلفة بذالك ؟ كترت الاشاعات والاقاويل ولا ندري ان كانت حقيقة ام صواب الا ان المسؤولين غير آبهين بما يحدث في منشآت الدولة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق