اما ما يحدت داخل المنتخب المغربي فاول البشر عادل تعرابت ومغادرته المغرب متجها نحو فرنسا هذا اللعب الذي لم يكن أحد يعرفه على الأطلاق فالمنتخب ولعبه ضمن صفوفه اضهرته للعالم على انه نجم ساطع فعلى نجمه وواخدته العزة حتى انه اصبح يضن نفسه الافضل فعادل تعرابت ابان على انه لازال صغيرا ولن يذهب بعيدا في كرة القدم لست زيدان او ميسي او حتى الحمداوي بل انت لاعب لا تلعب للفريق بقدر ما يلعب لنفسك وبعده عن المنتخب غنيمة ,
هو لقاء بين منخبين الماضي الكروي والتنافسي يعطي للقاء نكهة خاصة وخاصة جدا فمن استرجع تاريخ المقابلات عرف لمادا كل هذا التسنج دائما ,
ام من الناحية الأعلامية فاللقاء بعدما كان بته ارضي ولا ندري ما السبب اصبح اليوم فضائي ولا ندري كيف لان الغموض يكتنف كل شيئ في وطننا وإعلامنا ينتضر الخبر بدل ان يبحت عنه فالاخبار لا تأتي بالهاتف
