المفكر  المفكر الفرنسي مارك إدوارد ناب يدافع عن النقاب يدافع عن النقاب بكل شراشة ويصف النقبات اشرف من نساء هؤلاء الدين فرضوا هدا القانون الدي يتنافى والدمقراطية التي يتشدقون بها في الغربو وما هم الا انصاف رجال  

الى الحبية التي اختارها قلبي

إلى من إختــارها قــلبــي     

يا صديقة القلب الأبدي
ويا رفيقة حبي ودربي
يا سمفونية فؤادي ولحن حياتي
يا قمر عمري ونشوة ذاتي
يا من رويت تاريخي ووجودي
وبسطت صفحة كلماتي وسطوري

أنت ظلي الذي لا يفارقني
وحلمي الذي يراودني
أنت من تغلغلت في قلبي
وتهت في أرجاء عروقي
وسبحت في خلجان شراييني
واستقريت في عمق روحي ووجداني
مد لي يداك
وإعطيني ذاك الوعد
بأنك ستبقين لي للأبد
ولن يفرقنا سوى المقسوم
ولا شيء سوى الكفن
مد لي يداك .. ولن تندمي
ها أنا أمامك .. يا من عشقتها
أوعدك .. نعم أوعدك
بنعم الوفاء .. وصدق العطاء
أعطيني وعدكي .. وخذي عهدي .. للأبد
لأنني أجد فيك من مبدئي وإحساسي
الإنسانة التي تستحق حبي وحناني
هل تظن أنني سوف أترك نفسي
أو أهملها أو أتناساها
لااااا

 أنت ... نفسي 
    حبيبتي  
لن أفرض نفسي عليك
لكن كلي أمل أن تثقي بي
وتبادلني الإحساس الصادق
قد تحرميني من صوتك
وقد تحرميني من الإتصال بك
ولكنك لن تستطيعي
أن تحرمني من ذكراك ... أو نسيانك
لأنني أجدك في كل مكان
فطيفك يلاحقني دائماً
وخيالك أجده في كل مكان أذهب إليه
فماذا فعلت بي
لقد جعلتني أسير قلبك
لقد سلبت روحي وإحساسي
ولكنني سعيد ومطمئن
لأنني أعرف
بأنك ستحافظين على قلبي وستهتم به
لأن قلبي إختار الإنسانة المناسبة
والتي تستحق كل الحب
ودمت محبة لي للأبد

يا أيتها الأميرة
أنت أميرة عرشي
يا حبي الوحيد
وستبقين حبيبتي حتى مماتي
وعسى الله لا يفرقنا

دام الحب ودام الود 

وبين الحب والود قلب يدعوك 

ويرجوك البقاء على العهد

فالحب وسيلة والغاية اسمى 

وما بين الغاية والوسيلة انا انسى

روحي كبريائي امالي

جنتي التي انت فيها حبيبتي

متى نلتقي في كل حين 

متى يجمعنا الحنين

متى ومتى ..........