السبت، 14 ماي 2011

كيف تصبح ايجابيا في الحياة


المفكرالإيجابي إنسان يقدّر الحياة ويرفض الهزيمة . و الإيجابي يقرّ بأن هناك عناصر سلبية في حياة كل شخص لكنّهُ يؤمن بأن أي مشكلة يمكن التغلّب عليها . والشخص الإيجابي هو من يتحلّى برغبة جادّة في التغييرفهل أنت ايجابي أم انه هناك بعض الأفكار السلبية كنقص الإدراك بقدراتك الرائعة التي سخرها لك الله ؟ أو بعدم ثقتك بمقدرتك على النجاح و تحقيق أهدافك و أحلامك ؟
قبل كل شئ عليك بطرح هذه الأسئلة على نفسك مع تحري الصدق والدقة فيها :   هل أنا شخص إيجابي ؟ 
 - 
 هل أنا ميّال إلى التفكير السلبي.. ممتلئ بالكآبة والتشاؤم وتكتنفني الشكوك في قدراتي الذاتية والخوف على مستقبلي ؟
- هل نشأت في مناخ سلبي فأثرت السلبية في شخصيتي حين أصبحت راشداً ؟ 
 هل أؤمن حقاً أنه بالإيمان أستطيع أن أنجز أي شئ ؟ 
 هل أركز انتباهي على المشكلات في حياتي موجهاً نظري فقط إلى مالا يمكن إنجازه.. بدلاً من توجيهه إلى الفرص التي قد تكون هناك في زاوية ما ؟ 
 هل يبدو لك دائماً أنه إذا كانت هناك إمكانية لحصول أمر سيئ فإن هذا الأمر حاصلٌ لامحالة . 
هل تؤمن بقانون الجذب الذي يقول :" أن الأفكار الإيجابية تعطي نتائج إيجابية والأفكار السلبية تعطي نتائج سلبية ؟ 
والآن إليك برنامج التفكير الإيجابي الذي سيساعدك بان تكون شخصا ايجابيا و رائعا .
1 - كن متفائلاً تجاه كل شئ وفي  الأربعة و عشرين  ساعة القادمة قل فقط أشياء موحية بالأمل .. أشياء إيجابية حول أسرتك وصحتك ومستقبلك.. .. وسترى بإذن الله التغيير الذي سيطرأ على طريقتك تفكيرك وسوف تجد نفسك تتقدّم طوال حياتك . 
2
 - اهتم بغذاء عقلك عن طريق قراءة كتب أو مقالات ولو لعشرين دقيقة فقط يوميا أو الاستماع إلى برامج ترتقي بالمعنويات.. وتجنب الأخبار التي تتحدث عن المآسي والجرائم .. إقرأ سير الناجحين الذين حققوا نجاحاً باهراً وتغلّبوا على عقبات هائلة . 3 - صاحب أناس إيجابيين .. وضع قائمة بأسماء أصدقائك وقرر قضاء وقت أول مع الإيجابيين منهم . 4 - تجنب المجادلات والصراعات والأوضاع السلبية .. وقضايا التي لا داعي لها ولا جدوى من الانخراط فيها . 5 - حافظ على صلواتك .. وأعط نفسك وقتاً للتأمل في الأشياء الرائعة والجميلة التي وهبك الله إياها والتي ليس أقلها القدرة على اكتشاف الخير في كل حالة .6 -  كرر تأكيداتك عدة مرات خلال اليوم وقل لنفسك :" أنا ايجابي "
" انا في صحة جيدة و اتمتع بذلك "
" انا قوي وواثق في نفسي "
" انا اقدر نفسي و راض عنها "
7 - لا توجه اللوم لأحد ، ولا تضيع وقتك في لوم الآخرين وأنهم سبب ما أنت فيه ، فقط اطرح عن تفكيرك كل ما يسيئ إلى نفسك ودنياك وفكر بإيجابية ،وليس شرطاً أن تحكي همك لصديق كي تشعر بتحسن وتشكو حالك وحال الدنيا إليه .
و أخيرا توقع أحسن ما في الحياة ، و كما جاء في الحديث الشريف " تفاءلوا بالخير تجدوه " .

كيف تصبح ايجابيا في الحياة


المفكرالإيجابي إنسان يقدّر الحياة ويرفض الهزيمة . و الإيجابي يقرّ بأن هناك عناصر سلبية في حياة كل شخص لكنّهُ يؤمن بأن أي مشكلة يمكن التغلّب عليها . والشخص الإيجابي هو من يتحلّى برغبة جادّة في التغييرفهل أنت ايجابي أم انه هناك بعض الأفكار السلبية كنقص الإدراك بقدراتك الرائعة التي سخرها لك الله ؟ أو بعدم ثقتك بمقدرتك على النجاح و تحقيق أهدافك و أحلامك ؟
قبل كل شئ عليك بطرح هذه الأسئلة على نفسك مع تحري الصدق والدقة فيها :   هل أنا شخص إيجابي ؟ 
 - 
 هل أنا ميّال إلى التفكير السلبي.. ممتلئ بالكآبة والتشاؤم وتكتنفني الشكوك في قدراتي الذاتية والخوف على مستقبلي ؟
- هل نشأت في مناخ سلبي فأثرت السلبية في شخصيتي حين أصبحت راشداً ؟ 
 هل أؤمن حقاً أنه بالإيمان أستطيع أن أنجز أي شئ ؟ 
 هل أركز انتباهي على المشكلات في حياتي موجهاً نظري فقط إلى مالا يمكن إنجازه.. بدلاً من توجيهه إلى الفرص التي قد تكون هناك في زاوية ما ؟ 
 هل يبدو لك دائماً أنه إذا كانت هناك إمكانية لحصول أمر سيئ فإن هذا الأمر حاصلٌ لامحالة . 
هل تؤمن بقانون الجذب الذي يقول :" أن الأفكار الإيجابية تعطي نتائج إيجابية والأفكار السلبية تعطي نتائج سلبية ؟ 
والآن إليك برنامج التفكير الإيجابي الذي سيساعدك بان تكون شخصا ايجابيا و رائعا .
1 - كن متفائلاً تجاه كل شئ وفي  الأربعة و عشرين  ساعة القادمة قل فقط أشياء موحية بالأمل .. أشياء إيجابية حول أسرتك وصحتك ومستقبلك.. .. وسترى بإذن الله التغيير الذي سيطرأ على طريقتك تفكيرك وسوف تجد نفسك تتقدّم طوال حياتك . 
2
 - اهتم بغذاء عقلك عن طريق قراءة كتب أو مقالات ولو لعشرين دقيقة فقط يوميا أو الاستماع إلى برامج ترتقي بالمعنويات.. وتجنب الأخبار التي تتحدث عن المآسي والجرائم .. إقرأ سير الناجحين الذين حققوا نجاحاً باهراً وتغلّبوا على عقبات هائلة . 3 - صاحب أناس إيجابيين .. وضع قائمة بأسماء أصدقائك وقرر قضاء وقت أول مع الإيجابيين منهم . 4 - تجنب المجادلات والصراعات والأوضاع السلبية .. وقضايا التي لا داعي لها ولا جدوى من الانخراط فيها . 5 - حافظ على صلواتك .. وأعط نفسك وقتاً للتأمل في الأشياء الرائعة والجميلة التي وهبك الله إياها والتي ليس أقلها القدرة على اكتشاف الخير في كل حالة .6 -  كرر تأكيداتك عدة مرات خلال اليوم وقل لنفسك :" أنا ايجابي "
" انا في صحة جيدة و اتمتع بذلك "
" انا قوي وواثق في نفسي "
" انا اقدر نفسي و راض عنها "
7 - لا توجه اللوم لأحد ، ولا تضيع وقتك في لوم الآخرين وأنهم سبب ما أنت فيه ، فقط اطرح عن تفكيرك كل ما يسيئ إلى نفسك ودنياك وفكر بإيجابية ،وليس شرطاً أن تحكي همك لصديق كي تشعر بتحسن وتشكو حالك وحال الدنيا إليه .
و أخيرا توقع أحسن ما في الحياة ، و كما جاء في الحديث الشريف " تفاءلوا بالخير تجدوه " .

Suis- je encore vivant


Suis-encore vivant ????

Certes, toutes les photos que j’ai prises dans les différents moments de ma vie ainsi que dans les différents espaces par lesquels je suis passé constituent une épreuve d’existence et de présence. Mais, elles ne sont, à vrai dire, qu’un reflet. Face à l’idée de la présence, la question de l’absence s’impose. Mes photos sont un arrêt. Elles sont un passé sans futur et sans durée. Elles m’ont figé dans le temps. Or, elles ne sont pas ce que je suis maintenant. Elles sont une ombre, un spectre. Elles ne sont qu’un papier dépouillé de mon âme et de mon esprit. Elles vous induisent en erreur si vous y fiez. Je ne suis pas mes photos. Et mes photos ne sont pas moi non plus. Elles n’ont aucune voix.
Mes photos me font peur à tout moment, car elles me font penser au passé disparu, au temps insaisissable, lequel crée un déséquilibre entre moi et moi-même et entre mon corps et mon esprit.
Mes photos me rappellent la vieillesse, l’étiolement et la mort. Aussitôt que je prends une photo, je me suspends et je m’éteins. Prendre une photo revient, en fait, à creuser une tombe où l’on ensevelit une partie de nous-mêmes. Les photos sont donc un linceul, voire un cimetière.
Nous vivons la mort du moment lorsque nous prenons des photos. D’ailleurs, du moment où l’on prend une photo, l’on devient bon gré mal gré un bout de papier condamné à se mettre en charpie. Pis encore, la prise d’une photo est un acte de deuil. Une fois devant l’objectif de l’appareil, notre vie se trouve immanquablement chassée. On ne devient qu’un souvenir.
Pourquoi ? Parce que nous sommes périssables. On est mort dès qu’on est. C’est la seule certitude que nous possédons tous ensemble.    
                                                    EL HAJJI  youssef  

حوريــة أنــتي

حوريــة أنــتي بنكهـــة البشــر فاتنـة أنـت لا تشبهيـن الصـور وردة تتمايل بدلال تحت المطر عصفورة تأوي إليا حين الخطـر قطعة من السـك...