حبيبتي العاهرة بشدة..عاهرة حتى النخاع
أول مرة عرفت فيها بأنها عاهرة ، ،
صرت أقفز من غيمة لغيمة ،!
أول مرة عرفت
عرفت فيها بأنها ليست سِوى حذاءٍ بالي اصطادهُ عجوز بائس مرتين
صرت أعطي كفي نجمة ، نجمة ،!
حبيبتي عاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،
بكل حرف ،
بكل همزة ،
بكل نقطة ،
بكل فراغ بين الكلمة والكلمة ، !
حبيبتي عاهرة ، ملت من تلبيس زبائنها ، واقيها ، !
وهيّ التي كانت تقول لي ، لا تتركني ، ولا تترك حياتك
حبيبتي العاهرة بشدة ،
عاهرة حتى آخر سائل منوي في الحياة ،
كنت أراها عافية حرفي ،
ملاكِ الأصغر ،
شيطاني الطيب ،
عصفورة جنتي ،
أنا الذي كنت أعتقد بأن كلامها أبجدية ،
وحركتها لغة ،
وكتبت لها قبل ألف عام من ميلادي ،
اختصرتِ اللغة في جسد !
و كانت تقف عند نافذتي بعد الأذان وتخبر ألله ،
كيف تباركت الحياة..
كيف صار الحزن والفرح مكياج على خديها ؟
حبيبتي عاهرة ، نامت مع عطيل وديدمونة في الجبهة تحارب ،
نامت مع روميو وجولييت تحت الشرفة وتحت الأشجار تراقب ،
نامت مع الملك لير – بعمر أبوها بالضبط - !
عاشرها دونكيشوت في ثلاث طواحين هواء ،
ومل منها روبنسن كروزو !
وشرفها الذي تمارس عليه إبداعها مع غيري ،
الان يحزم أمتعته ويمشي جنبي ،
جدارها الذي يحمل في كل زاويا توقيع لي
يطوي نفسه ويركض خلفي ،
سِتارتها التي حمتنا من أعين الجيران ،
تلوي أقمشتها وتقف تحتي !
حبيبتي عاهرة وبشدة تعرت للكل أثناء أنشغالي بها ،
لاصدقائي المنافقين ،
لاشيائي العتيقة ،
للعامل المسكين كي يسترها،
لزلال الحي المجاور ،
لصديقها المفضل ،
ومارست عادتها الافتراضية في كل مكان مشينا فيه ،
في كل مكان دسناه ، من طنجة إلى بالوعة شقتي ،
حبيبتي عاهرة بشدة اسف عاهرة حتى النخاع
حبيبتي عاهرة مند الرضاع
وتدور الحروب على جسدها منذ سنين ،
والحمد لله اني أنا الناجي الوحيد ،حبيبتي العاهرة بشدة..عاهرة حتى النخاع
أول مرة عرفت فيها بأنها عاهرة ، ،
صرت أقفز من غيمة لغيمة ،!
أول مرة عرفت
عرفت فيها بأنها ليست سِوى حذاءٍ بالي اصطادهُ عجوز بائس مرتين
صرت أعطي كفي نجمة ، نجمة ،!
حبيبتي عاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،
بكل حرف ،
بكل همزة ،
بكل نقطة ،
بكل فراغ بين الكلمة والكلمة ، !
حبيبتي عاهرة ، ملت من تلبيس زبائنها ، واقيها ، !
وهيّ التي كانت تقول لي ، لا تتركني ، ولا تترك حياتك
حبيبتي العاهرة بشدة ،
عاهرة حتى آخر سائل منوي في الحياة ،
كنت أراها عافية حرفي ،
ملاكِ الأصغر ،
شيطاني الطيب ،
عصفورة جنتي ،
أنا الذي كنت أعتقد بأن كلامها أبجدية ،
وحركتها لغة ،
وكتبت لها قبل ألف عام من ميلادي ،
اختصرتِ اللغة في جسد !
و كانت تقف عند نافذتي بعد الأذان وتخبر ألله ،
كيف تباركت الحياة..
كيف صار الحزن والفرح مكياج على خديها ؟
حبيبتي عاهرة ، نامت مع عطيل وديدمونة في الجبهة تحارب ،
نامت مع روميو وجولييت تحت الشرفة وتحت الأشجار تراقب ،
نامت مع الملك لير – بعمر أبوها بالضبط - !
عاشرها دونكيشوت في ثلاث طواحين هواء ،
ومل منها روبنسن كروزو !
وشرفها الذي تمارس عليه إبداعها مع غيري ،
الان يحزم أمتعته ويمشي جنبي ،
جدارها الذي يحمل في كل زاويا توقيع لي
يطوي نفسه ويركض خلفي ،
سِتارتها التي حمتنا من أعين الجيران ،
تلوي أقمشتها وتقف تحتي !
حبيبتي عاهرة وبشدة تعرت للكل أثناء أنشغالي بها ،
لاصدقائي المنافقين ،
لاشيائي العتيقة ،
للعامل المسكين كي يسترها،
لزلال الحي المجاور ،
لصديقها المفضل ،
ومارست عادتها الافتراضية في كل مكان مشينا فيه ،
في كل مكان دسناه ، من طنجة إلى بالوعة شقتي ،
حبيبتي عاهرة بشدة اسف عاهرة حتى النخاع
حبيبتي عاهرة مند الرضاع
وتدور الحروب على جسدها منذ سنين ،
والحمد لله اني أنا الناجي الوحيد ،
أول مرة عرفت فيها بأنها عاهرة ، ،
صرت أقفز من غيمة لغيمة ،!
أول مرة عرفت
عرفت فيها بأنها ليست سِوى حذاءٍ بالي اصطادهُ عجوز بائس مرتين
صرت أعطي كفي نجمة ، نجمة ،!
حبيبتي عاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،
بكل حرف ،
بكل همزة ،
بكل نقطة ،
بكل فراغ بين الكلمة والكلمة ، !
حبيبتي عاهرة ، ملت من تلبيس زبائنها ، واقيها ، !
وهيّ التي كانت تقول لي ، لا تتركني ، ولا تترك حياتك
حبيبتي العاهرة بشدة ،
عاهرة حتى آخر سائل منوي في الحياة ،
كنت أراها عافية حرفي ،
ملاكِ الأصغر ،
شيطاني الطيب ،
عصفورة جنتي ،
أنا الذي كنت أعتقد بأن كلامها أبجدية ،
وحركتها لغة ،
وكتبت لها قبل ألف عام من ميلادي ،
اختصرتِ اللغة في جسد !
و كانت تقف عند نافذتي بعد الأذان وتخبر ألله ،
كيف تباركت الحياة..
كيف صار الحزن والفرح مكياج على خديها ؟
حبيبتي عاهرة ، نامت مع عطيل وديدمونة في الجبهة تحارب ،
نامت مع روميو وجولييت تحت الشرفة وتحت الأشجار تراقب ،
نامت مع الملك لير – بعمر أبوها بالضبط - !
عاشرها دونكيشوت في ثلاث طواحين هواء ،
ومل منها روبنسن كروزو !
وشرفها الذي تمارس عليه إبداعها مع غيري ،
الان يحزم أمتعته ويمشي جنبي ،
جدارها الذي يحمل في كل زاويا توقيع لي
يطوي نفسه ويركض خلفي ،
سِتارتها التي حمتنا من أعين الجيران ،
تلوي أقمشتها وتقف تحتي !
حبيبتي عاهرة وبشدة تعرت للكل أثناء أنشغالي بها ،
لاصدقائي المنافقين ،
لاشيائي العتيقة ،
للعامل المسكين كي يسترها،
لزلال الحي المجاور ،
لصديقها المفضل ،
ومارست عادتها الافتراضية في كل مكان مشينا فيه ،
في كل مكان دسناه ، من طنجة إلى بالوعة شقتي ،
حبيبتي عاهرة بشدة اسف عاهرة حتى النخاع
حبيبتي عاهرة مند الرضاع
وتدور الحروب على جسدها منذ سنين ،
والحمد لله اني أنا الناجي الوحيد ،حبيبتي العاهرة بشدة..عاهرة حتى النخاع
أول مرة عرفت فيها بأنها عاهرة ، ،
صرت أقفز من غيمة لغيمة ،!
أول مرة عرفت
عرفت فيها بأنها ليست سِوى حذاءٍ بالي اصطادهُ عجوز بائس مرتين
صرت أعطي كفي نجمة ، نجمة ،!
حبيبتي عاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى ،
بكل حرف ،
بكل همزة ،
بكل نقطة ،
بكل فراغ بين الكلمة والكلمة ، !
حبيبتي عاهرة ، ملت من تلبيس زبائنها ، واقيها ، !
وهيّ التي كانت تقول لي ، لا تتركني ، ولا تترك حياتك
حبيبتي العاهرة بشدة ،
عاهرة حتى آخر سائل منوي في الحياة ،
كنت أراها عافية حرفي ،
ملاكِ الأصغر ،
شيطاني الطيب ،
عصفورة جنتي ،
أنا الذي كنت أعتقد بأن كلامها أبجدية ،
وحركتها لغة ،
وكتبت لها قبل ألف عام من ميلادي ،
اختصرتِ اللغة في جسد !
و كانت تقف عند نافذتي بعد الأذان وتخبر ألله ،
كيف تباركت الحياة..
كيف صار الحزن والفرح مكياج على خديها ؟
حبيبتي عاهرة ، نامت مع عطيل وديدمونة في الجبهة تحارب ،
نامت مع روميو وجولييت تحت الشرفة وتحت الأشجار تراقب ،
نامت مع الملك لير – بعمر أبوها بالضبط - !
عاشرها دونكيشوت في ثلاث طواحين هواء ،
ومل منها روبنسن كروزو !
وشرفها الذي تمارس عليه إبداعها مع غيري ،
الان يحزم أمتعته ويمشي جنبي ،
جدارها الذي يحمل في كل زاويا توقيع لي
يطوي نفسه ويركض خلفي ،
سِتارتها التي حمتنا من أعين الجيران ،
تلوي أقمشتها وتقف تحتي !
حبيبتي عاهرة وبشدة تعرت للكل أثناء أنشغالي بها ،
لاصدقائي المنافقين ،
لاشيائي العتيقة ،
للعامل المسكين كي يسترها،
لزلال الحي المجاور ،
لصديقها المفضل ،
ومارست عادتها الافتراضية في كل مكان مشينا فيه ،
في كل مكان دسناه ، من طنجة إلى بالوعة شقتي ،
حبيبتي عاهرة بشدة اسف عاهرة حتى النخاع
حبيبتي عاهرة مند الرضاع
وتدور الحروب على جسدها منذ سنين ،
والحمد لله اني أنا الناجي الوحيد ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق