انطلقت الحملة الانتخابية او موسم الانتخابات وبدات معه الحمى ترتفع والسؤال المطروح قبل هاته الحملة او الدعاية الانتخابية هل المرشح يمثل الحزب او يمثل نفسه؟ وهل للاحزاب برامج قابلة للتطبيق ؟ هل الحزب ينطلق من اديولوجيته ليطرح برنامجه الانتخابي ؟ او ما يطلبه المشاهدون؟ هي اسالة الاجابة عنها ستتضح قريبا عندما يدخل المرشحون في السباق المحموم.وهل نزع الحصانة كما جاء في الدستور الجديد سيجعل الكتيرين يتوارون عن الانظار ؟ ام انهم استحلوا الفعل البرلماني ؟ هي اسئلة مع اخرى لا اجابة عنها ؟ واسالة للمواطن الدي يدلي بصوته دون ان يدري ما قيمة داك الصوة الدي اعطاه .هل المواطن يعي جيدا في السياسة ام انه مجرد تابع لاناس امتهنوا حرفة الدعاية الانتخابية؟هل المواطن او المصوت يقرا البرنامج الانتخابي للاحزاب ام انه يصوت للشخص؟ هل وهل ؟وهل؟و..............
المهم ان الانتخابات بدات والدعاية الانتخابية بدات والشناقة اين هم هل خافوا ام انهم ينتظرون الفرصة لكي ينقظوا داخل السوق ويبدؤون في البيع والشراء.
ا
المهم ان الانتخابات بدات والدعاية الانتخابية بدات والشناقة اين هم هل خافوا ام انهم ينتظرون الفرصة لكي ينقظوا داخل السوق ويبدؤون في البيع والشراء.
ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق