هل نستحق الحرية نحن العرب ؟
قد اجيب على هذا السؤال واقول نعم وانهي الموضوع لكني ساكون غير منصف ولا ديمقراطي مع نفسي ومع ما أؤمن به .
عن اي ديموقراطية واية حرية نتحدث؟ هل هي حرية التعبير التي تتحول الى حرية الطعن والسب والقدف والابتعاد عن قواعد الاخلاق واللياقة .ام حرية التجول التي تتحول الي الفوضى والنهب والسطو على الناس.ام حرية الإضراب التي هي في داخلها فوضى منضمة لم ارى ولم اسمع في حياتي اضرابا يمتد اكثر من ستة اشهر الا في وطني الذي اصبح شعبه رخيصا في نظر هؤلاء المضربين الذين لا يفكرون الا في أنفسهم اهكذا يكون الإضراب يا اهل النقابات ودعاة الحرية تعجبنا شعاراتكم وكلامكم الشبه ثوري وخوفكم على مصلحة الشعب والمواطن فالشعب اليوم مل من اضراباتكم الرخيصة التي جعلته يكره النقابات واهلها كما كره الاحزاب واصحابها فيا نقابات المغرب ارجعوا الى الشعب وانظروا اليه كإنسان له الحق في ان يتعلم ويتداوى ويتقاضى فكروا في طريقة تجعل الإضراب موجود والعمل موجود لقد أخدني فكري الى شئ بعيد عما كنت اريد طرحه لكنه فرض نفسه على عقلي .
حرية ام ديمقراطية ام فوضى ونهب وسرقة واغتصاب لقد اختلط الامر واختلف التفسير وضاعت كل المفاهيم عندما اصبح الرعاة في وطني يتكلمون كالعلماء واصبح الصغير يتطاول على الكبير واصبح النكرة يبرز نفسه بالطعن في أمور تجعله كنار على علم .
صدقوني انه امر صعب ما اصبحنا نراه او نسمعه في الشارع وفي وسائل الإعلام شئ يثير التقزز كيف لإعلامي ماضيه معروف يطعن في كل المعتقدات والقيم باسم حرية التعبير وكيف لا يجرم وتقوم القيامة عليه ماذا يريد الصحافيون ايريدون ان يكونوا خارج القانون.كيف لهم ان يكونوا من دعاة العدل والإنصاف ولا يريدون المحاكمات انكم لستوا ملائكة دعوا القانون والقضاء يكون مستقلا ان كنتم تنادون به فكيف لكم ان تتناقظوا مع ما تقولون وما تنادون به ان في امركم لعجب.
اسمحوا لي ان اذهب بكم الى بلدين قريبين تونس ومصرما رايكم في ما يحــدت الآن فيهما ؟ اتلك هي الحرية وتلك هي الديمقراطية؟ حرية النهب والسطو والسرقة والإعتداءام ديمقراطية الشارع التي هي ديقراطية الغاب صدقوني لوسألتم اي مواطن في تونس او مصر لقال لكم تبا لما نحن فيه لاننا شعب لا نستحق الحرية ولا الديقراطية لسنا مؤهلين لكن نتصرف وفق ما يطلق عليه الديمقراطية .
هل الديمقراطية ان ترتكب مخالافات سير ولا يوقفك الشرطي ؟ هل الحرية ان تعرض السلع في وسط الشارع ؟.............يتبع
قد اجيب على هذا السؤال واقول نعم وانهي الموضوع لكني ساكون غير منصف ولا ديمقراطي مع نفسي ومع ما أؤمن به .
عن اي ديموقراطية واية حرية نتحدث؟ هل هي حرية التعبير التي تتحول الى حرية الطعن والسب والقدف والابتعاد عن قواعد الاخلاق واللياقة .ام حرية التجول التي تتحول الي الفوضى والنهب والسطو على الناس.ام حرية الإضراب التي هي في داخلها فوضى منضمة لم ارى ولم اسمع في حياتي اضرابا يمتد اكثر من ستة اشهر الا في وطني الذي اصبح شعبه رخيصا في نظر هؤلاء المضربين الذين لا يفكرون الا في أنفسهم اهكذا يكون الإضراب يا اهل النقابات ودعاة الحرية تعجبنا شعاراتكم وكلامكم الشبه ثوري وخوفكم على مصلحة الشعب والمواطن فالشعب اليوم مل من اضراباتكم الرخيصة التي جعلته يكره النقابات واهلها كما كره الاحزاب واصحابها فيا نقابات المغرب ارجعوا الى الشعب وانظروا اليه كإنسان له الحق في ان يتعلم ويتداوى ويتقاضى فكروا في طريقة تجعل الإضراب موجود والعمل موجود لقد أخدني فكري الى شئ بعيد عما كنت اريد طرحه لكنه فرض نفسه على عقلي .
حرية ام ديمقراطية ام فوضى ونهب وسرقة واغتصاب لقد اختلط الامر واختلف التفسير وضاعت كل المفاهيم عندما اصبح الرعاة في وطني يتكلمون كالعلماء واصبح الصغير يتطاول على الكبير واصبح النكرة يبرز نفسه بالطعن في أمور تجعله كنار على علم .
صدقوني انه امر صعب ما اصبحنا نراه او نسمعه في الشارع وفي وسائل الإعلام شئ يثير التقزز كيف لإعلامي ماضيه معروف يطعن في كل المعتقدات والقيم باسم حرية التعبير وكيف لا يجرم وتقوم القيامة عليه ماذا يريد الصحافيون ايريدون ان يكونوا خارج القانون.كيف لهم ان يكونوا من دعاة العدل والإنصاف ولا يريدون المحاكمات انكم لستوا ملائكة دعوا القانون والقضاء يكون مستقلا ان كنتم تنادون به فكيف لكم ان تتناقظوا مع ما تقولون وما تنادون به ان في امركم لعجب.
اسمحوا لي ان اذهب بكم الى بلدين قريبين تونس ومصرما رايكم في ما يحــدت الآن فيهما ؟ اتلك هي الحرية وتلك هي الديمقراطية؟ حرية النهب والسطو والسرقة والإعتداءام ديمقراطية الشارع التي هي ديقراطية الغاب صدقوني لوسألتم اي مواطن في تونس او مصر لقال لكم تبا لما نحن فيه لاننا شعب لا نستحق الحرية ولا الديقراطية لسنا مؤهلين لكن نتصرف وفق ما يطلق عليه الديمقراطية .
هل الديمقراطية ان ترتكب مخالافات سير ولا يوقفك الشرطي ؟ هل الحرية ان تعرض السلع في وسط الشارع ؟.............يتبع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق